إلى الكتاب المأجورين الغير منصفين إلى أصحاب الأقلام الرخيصة إلى كل من لا يتحرى الدقة أقول لهم ستأتون عند الملك العظيم الذي اوجد هذا الكون وتشهد عليكم أقلامكم وأيديكم على ما كتبتم بدون تحري الدقة والصدق فيما تكتبون وتقذفون وتتهمون تارة وتلبوا رغبات أقلامكم وأحلامكم تارة أخرى وللأسف فان من أراد أن يدافع عن نفسه لن يسمح له لأن هناك مافية الصحافة تتحكم من رؤساء تحرير ومدراء تحرير وكل له هدفه وكل له غايته فالله أعلم بسرائر الخلق فيجازي كل منا بما أضمر وبما خبأ في صدره لأنه سبحانه (يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور) فأليه أشتكى وأنا لا أخص شخصا بذاته أو صحيفة باسمها ولا رئيس تحرير ولا مرؤوسًا وإنما كل من يهمه هذا الأمر من قريب أو بعيد.
قصة حديثة تضاف إلى القصص التي عشتها لحظة بلحظة فمن أراد أن يصدق هذا شأنه ومن أراد أن يكذب أو يشكك فهو أيضا شأنه ونحن هنا نذكر هذه القصص للعبرة وللقدرة الإلهية في فضله الذي يؤتيه من يشاء (ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم) .فهذه الأخت الكريمة المريضة القادمة من مدينة حائل بالمملكة العربية السعودية (ل.ب.ح) والتي عانت ما عانت وتعبت تعبا شديدا ولم تترك مستشفي إلا وزارته ولم تسمع بمعالج يعالج بالرقية إلا وزارته وأخيرا استقر بها الحال في دولة الكويت حيث حضرت في مقري بالكويت وليست الوحيدة التي تأتي إلى الكويت من المملكة بل العشرات من الرجال يأتون والعشرات من النساء تأتين من الدمام والخبر وحفر الباطن والأحساء بل من أرجاء المملكة الحبيبة ودول مجلس التعاون الخليجي ولو كان عندي سحر أو شعوذة أو دجل ما واصلت ولما جاءت هذه الأعداد الهائلة عند واحد مثلي وهل يعقل واحد مثلي ينافح عن العقيدة ويحارب السحرة والمشعوذين والعرافين والدجالين . بل انا سيف مسلط عليهم وكل من حضر محاضراتي ولقاءاتي التلفزيونية والإذاعية على مستوى الخليج يعلم علم اليقين ما هي عقيدتي تجاه هؤلاء المفسدين وأخرها كان لقائي المشهور في إذاعة الكويت الرسمية الشقيقة وقد أنشأت أول موقع على مستوى العالم وكل ما ذكر في هذا الموقع جاء فيه قال الله وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم وكل من تعامل معي على مدى 23 عام من أطباء وطلبة علم وحفاظ للقرآن وأساتذة في الجامعات كل ألئك يشهدون لى بفضل من الله ولا ازكي نفسي على الله بل الله يزكي من يشاء وهم شهداء الله في أرضه ورغم ذلك أنا متواجد في الكويت الغالية على نفسي والتي اعتبرتها بلدي الثاني منذ 19 عام هل كل هذه الأعوام كنت على طريق سوي وفقط هذا العام اكتشفوا أني ساحر ومشعوذ سبحان الله . لذلك يحب البعض في الصحافة الكويتية أن يتهمونني بالسحر والشعوذة برغم علاجي لما يقارب من 3 ملايين حالة من أنحاء كثيرة من العالم ولي الفخر أن عالجتهم بكتاب الله وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وسلم وهؤلاء أصلا هم فاقدين للعقيدة السمحة ولا يعرفون التفريق بين مشعوذ وراقي شرعي ولا ساحر أو خلافه لان فاقد الشيء لا يعطيه ولما أصلا واصلت في المحروسة بأمر الله المملكة العربية السعودية على مدى 23 عاما من علاج مئات الآلاف بفضل الله وحده هذه المملكة التي هي مهد الرسالة وبلاد العقيدة النقية من الشوائب حيث لا مكان لساحر أو عراف أو مشعوذ يبقى فيها لأن من ولاهم الله أمرنا من ولاة أمر حامين للعقيدة وحماة لأطهر بقاع الأرض على مستوى المعمورة أسأل الله أن يبقيهم لنا ذخر ولو ثبت أن هناك مشعوذين أو دجاجلة أو سحرة فإنهم يقتلعونهم من جذور الأرض بارك الله لنا فيهم وحماهم من كل سوء وعلى رأسهم والدنا الحبيب ملك الإنسانية عبد الله بن عبد العزيز آل سعود شفاه الله ورفع عنه السوء .آمين وسمو نائبه وولي عهده الأمين سلطان الخير وسمو النائب الثاني سمو الأمير نايف حامي العرين وسمو نائبيه سمو الأمير أحمد بن عبد العزيز وسمو الأمير الشهم محمد بن نايف بن عبد العزيز وبهذه المناسبة أحتفظ بأرقام جوالي الأخت ( ل . ب . ح ) واسمها حفاظا على السرية لخصوصيات الناس وكانت تتعب اشد التعب إذا قرأت عليها كلام الجبار وتتألم لما أصابها من هذه الأمراض التي تصيب الأنفس البشرية والتي لا تخفى على المسلمين ومن لهم قلوب واعية وإيمان .. وفعلا استمرت على العلاج لفترة وبدأت ـ حالتها في التحسن وبعد استخدامها العسل وبعض العلاجات وذهبت إلى حائل بعد خروجي من الكويت بتلك الطريقة البشعة بعد خدمتي للأحبة في دولة الكويت الشقيقة خلال تسعة عشر عاما ولم أرى منهم إلا خيرا ولم يروا مني إلا خيرا اتصلت بي الأخت بينما كنت في مدينة جدة بتاريخ 12-1-2011م وأخبرتني أنها بعد استخدامها العلاج بدأت في التحسن الملحوظ وذلك بفضل الله وليس لي فضل في ذلك وأضافت بأنها خرجت منها حبال وشعر من بطنها مع البراز بطول ما يقارب من 75سم وأكرم الله القراء الكرام فطلبت منها إرسالها عبر الوسائط بالجوال وبالفعل أرسلت بها ونقوم بعرضها عليكم أحبتنا قراء موقعنا الكرام لتروا بأنفسكم ذلك والله نسال أن يشفي مرضى المسلمين في كل مكان انه ولي ذلك والقادر عليه وصلى الله على النبي الأمي وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين وسلم تسليما كثيرا.
هذه الحالة تمت معالجتها من طرف الشيخ الجليل منير عرب
Post a Comment